الانقطاعات المتكررة للكهرباء و التبعية الاقتصادية و التنمية في عين كرمس ولاية تيارت
تشهد بلدية عين كرمس عاصمة الدائرة المنتدبة انقطاعات متكررة للكهرباء في شهر رمضان المبارك، بحيث درجة الحرارة اقتربت الى 37 درجة مئوية، فقد تضرروا اصحاب المحلات التجارية خاصة المخابز و محلات المواد الغذائية و بيع اللحوم الذي أثر سلبا على نشاطهم التجاري، بالرغم من الغلاء الفاحش الذي أثر على القدرة الشرائية للمواطن البسيط الذي يخيم في منزله الذي تضررت أجهزته الكهرومنزلية بسبب انقطاع وعودة الكهرباء المفاجأة ، فلم ينجوا لا من شجع التجار و حرارة الطقس و لا من صقعة التيار الكهربائي الذي تديره فرع شركة سونالغاز بفرندة بالوكالة ، فاين جمعية حماية المستهلك ؟
ولو اتجهتم الى محلات رئيس الجمهورية (100 محل تجاري) التي صرفت عليها الدولة الملايير لفائدة (الشباب) ، تجدها مغلقه بسبب غياب الكهرباء و سوء اختيار المكان الذي لا يتناسب مع نوع النشاط التجاري.
واذا اردتم الإطلاع على دور البلدية في التنمية المحلية لتحسين معيشة المواطن فابحثوا في محرك البحث قوقل الجزائريwww.google.dz تجدوا حوالي505 000 نتيجة بحث في ظرف0.71 ثانية.
فاستيقظوا من سباتكم ،وشكلوا مجتمع مدني حقيقي يدافع عن حقوقكم المهضومة، واغلقوا الأبواب
على المتطفيلين الذين يقتاتون من أموال الشعب بتمثيلهم الشخصي امام المسؤولين المحليين بحجة المجتمع المدني
فالتبعية الإقتصادية وسكوتكم هي من اسباب تدهور التنمية المحلية و بروز ظواهر اجتماعية بعين كرمس
في جميع الميادين ( عدم وجود المرافق العمومية ، سوء توزيع الماء الشروب ،خدمات صحية مزرية،
شجع التجار، انتشار الآفات الإجتماعية، المتطفلين ،غياب الانارة العمومية في بعض الاحياء ،
البطالة والتهميش ، البيروقراطية و المحاباة في التشغيل ، سوء استعمال السلطة ...)
فقد أصبح المجتمع الكرمسي مريض بامتياز بسبب لا مبالاة المسؤولين و قلة وعي المواطن
فليكن شعاركم هو قف اثناء تجاوز اللون الاحمر من طرف الانتهازيين و اصحاب البطون الكبيرة ( مشروع 2015 في عين كرمس هو feu rouge ) ، فلقد امتزج اللون الأحمر بالبرتقالي والأخضر بالأزرق لتسهيل تمييزها من المصابينبعمى الألوان الذين لا يستطيعون التفريق بين اللونين الأحمر والأخضر.
و ان شاء الله سنوافيكم بتقرير حول الكارثة التنموية في عين كرمس بمشاركة الجميع
ولو اتجهتم الى محلات رئيس الجمهورية (100 محل تجاري) التي صرفت عليها الدولة الملايير لفائدة (الشباب) ، تجدها مغلقه بسبب غياب الكهرباء و سوء اختيار المكان الذي لا يتناسب مع نوع النشاط التجاري.
واذا اردتم الإطلاع على دور البلدية في التنمية المحلية لتحسين معيشة المواطن فابحثوا في محرك البحث قوقل الجزائريwww.google.dz تجدوا حوالي505 000 نتيجة بحث في ظرف0.71 ثانية.
فاستيقظوا من سباتكم ،وشكلوا مجتمع مدني حقيقي يدافع عن حقوقكم المهضومة، واغلقوا الأبواب
على المتطفيلين الذين يقتاتون من أموال الشعب بتمثيلهم الشخصي امام المسؤولين المحليين بحجة المجتمع المدني
فالتبعية الإقتصادية وسكوتكم هي من اسباب تدهور التنمية المحلية و بروز ظواهر اجتماعية بعين كرمس
في جميع الميادين ( عدم وجود المرافق العمومية ، سوء توزيع الماء الشروب ،خدمات صحية مزرية،
شجع التجار، انتشار الآفات الإجتماعية، المتطفلين ،غياب الانارة العمومية في بعض الاحياء ،
البطالة والتهميش ، البيروقراطية و المحاباة في التشغيل ، سوء استعمال السلطة ...)
فقد أصبح المجتمع الكرمسي مريض بامتياز بسبب لا مبالاة المسؤولين و قلة وعي المواطن
فليكن شعاركم هو قف اثناء تجاوز اللون الاحمر من طرف الانتهازيين و اصحاب البطون الكبيرة ( مشروع 2015 في عين كرمس هو feu rouge ) ، فلقد امتزج اللون الأحمر بالبرتقالي والأخضر بالأزرق لتسهيل تمييزها من المصابينبعمى الألوان الذين لا يستطيعون التفريق بين اللونين الأحمر والأخضر.
و ان شاء الله سنوافيكم بتقرير حول الكارثة التنموية في عين كرمس بمشاركة الجميع
وشعار المدونة هو
معا من أجل مجتمع معلوماتي
تعليقات
إرسال تعليق