المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٦

غياب المرافق العمومية وتكرر انقطاع الكهرباء وندرة الماء ثالوث يؤرق سكان عين كرمس

صورة
''احفر واهرب'' تحولت عمليات الاعتداء على الأرصفة والطرقات من خلال أعمال حفر عشوائية دون تنسيق بين المؤسسات المعنية إلى ظاهرة شملت جميع مدن البلاد، مبتغاها الوحيد هو إلتهام المال العام، بحيث يصادف المواطنون يوميا بحفر جديدة وأشغال لا تنتهي، فلا تدوم فرحة المواطنين طويلا بتهيئة الأرصفة التي لا يمر عليها شهر إلا وتطالها أعمال حفر جديدة... ولكن ما يثير الدهشة هو أن بعض الأحياء في بلديتنا  # عين_كرمس  لم تحظ بأي عملية تجديد لأرصفتها أو تغطيتها بالبلاط، بحيث لم تستفد من أي برامج تنمو ية، مثلما هو حال حي # النقيب_سي_بوسيف  الذي يعاني من بقاء أرصفته على شكل ورشات مفتوحة منذ سنوات طويلة بعد انتهاء الأشغال، في غياب الرقابة البعدية في مثل هذه المشاريع، بدل ردمها أو إرجاعها إلى حالتها السابقة قبل أعمال الحفر على الأقل. ولهذا السبب، يستغرب سكان حي سي بوسيف إهمال السلطات المحلية تهيئة طرق وأرصفة حييهم التي أضحت تشكل عبئا عليهم، بحيث تحولت الكثير من الشوارع إلى برك مائية ومستنقعات وأوحال يصعب العبور عليها شتاءا وغبار متطاير يسد الأنفاس صيفا، علاوة على انتشار ا

مقال لإمام مغربي في حسابه على الفايسبوك ضد تعرّي النساء يثير اهتمام الصحافة المحلية والعالمية

خلق موقف لإمام أشهر مسجد في المغرب، مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، ضجة واسعة في المغرب ووصل صداه إلى الصحافة الفرنسية منها جريدة "لوموند" والاسبانية ومنها "إلباييس"، بعدما انتقد بشدة التعرّي، وندّد بدعاته الذين وصفهم بأقذع النعوت، متحدثُا عن أن "القلبَ يتقطَّعُ مِنَ الحالة التي وصلنا إليها"، وعن وجود "نساءٌ صغيرات تَعرَّيْنَ وَمَسَكْنَ السجائر" وفتيات عاريات وفتيان تائهون".  وجاء في مقال الشيخ عمر القزابري المنشور على صفحته الرسمية بفيسبوك يوم 14 غشت/أغسطس الجاري، أن التعري أصبح في الشتاء والصيف، وأضحى الأمر في غاية الانبطاح، معتبرًا أن هناك "تعاطيًا شاذًا مع تفاصيل الجسد"، متسائلًا: ماالذي يجري؟ أمسارعةٌ إلى التهلكة؟ أم تشبُّهٌ بالزائفة؟ أم احتذاءٌ لتعاليم القائفة؟ أم نزولٌ عند أَمْرِ زعيمِ الطائفة، أي الشيطان؟" وتابع الإمام المغربي الذي يؤم مئات آلاف المصلين في صلاة التراويح بشهر رمضان، في مقاله الذي حمل عنوان "التبرّي من التعرّي": "قد يُرْمى النَّاقِد بالرِّجعية. وشرفٌ عظيمٌ أن يكون رِجعيًّا إذا كان ال

عمال "كوسيدار" TP" بعين كرمس يطالبون برحيل المدير

صورة
قام عمال شركة كوسيدار بعين كرمس -تيارت- اليوم   باحتجاج سلمي امام مقر الشركة ، وهذا بعد تسريحهم  من مناصب عملهم بحجة تطبيق سياسة التقشف التي انتهجتها الحكومة مؤخرا ، وقد طالبوا  بتدخل الجهات المعنية وعلى رأسها والي الولاية لإيجاد حلول لوضعيتهم التي يصفونها بالمزرية ، أين وجه  العمال  شكوى لوالي الولاية تتضمن جملة من المطالب التي يرونها بالمشروعة وفي مقدمتها ، ارجاعهم الى وظائفهم التي هي مصدر قوتهم  ، كما طالبوا بالتوظيف المباشر أو التوظيف عن طريق التعاقد المفتوح بدلا من التعاقد المحدود والمكرس بتوجهات جهوية حسب تصريحاتهم أين يتم جلب العمال من ولايات أخرى في حين يعاني شباب دائرة عين كرمس وما جاورها البطالة المتفشية في أوساطه ،حيث طالبو  بإعطاء الأولوية لشباب الولاية في العمل بالشركة ،مع المطالبة بخلق فرع نقابي للتكفل بحقوق العمال والدفاع عنهم ، والمطالبة أيضا بعودة العمال المسرحين بطرق وصفت بالتعسفية ، وضرورة المساواة في الحقوق والواجبات بين جميع العمال  وقد سارعت إلسلطات الولائية  إلى احتواء الوضع بعقد لقاء بينها وبين ممثلي العمال ، سمح باستعراض مجمل الانشغالات التي تؤرق العمال  و

المواطن له الحق في الاطلاع على قرارات واجتماعات الأميار

صورة
مشاركة  كل الإجراءات الجديدة في البلديات على شبكات التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنيت نشر  جهاز   الأمانة العامة للحكومة، التابع لرئاسة الجمهورية الجزائرية في الجريدة الرسمية ( العدد 41) ليوم 12 جويلية 2016  تحـديــد كــيـــفــيــات الاطـلاع عـــلى مـــســـتــخـــرجــات مــداولات المجلس الــشـعــبي الـبــلـدي وقــرارات الـبـلـديـة  الــرامــيــة إلى تــــســهـــيل إعـلام الـــواطــنـــبن حــول تـــســيـــيــر الشؤون المحلية . و في هذا الإطـار وجب عـلى المجلـس الشـعبي الـبلدي اســتـعــمـال وتــطـويــر كل الـدعــائم الــرقـمــيـة الملائــمـة  كالوسائط الاجتماعية من مواقع التواصل الاجتماعي،  قــصـد ضمان نشر وتبليغ القرارات البلدية. وقد تــــســــتــثــنى مـن الاطلاع عـــــلـى الـــقــرارات البلدية والوثائق المتعلقة بـما يأتي : - الحالات التأديبية - الوسائل الرتبطة بالحفاظ على النظام العام - القرارات البلدية ذات الطابع الفردي  - سير الإجراءات القضائية. يوجّه طلب الاطلاع على القرارات البلدية إلى رئيس المجلس الشعبي البلدي بدون أي تبرير أو تحديد للأسباب، في حين يشترط تحديد طلب العناصر ال