المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٦

شاحنات الوزن الثقيل تتسبب في تصدع طرق مدينة عين كرمس - تيارت-

صورة

سكان حي الشهيد شعبان محمد بعين كرمس يشلون حركة المرور على شاحنات الوزن الثقيل

قام  سكان حي الشهيد شعبان محمد بعين كرمس- تيارت- في منتصف نهار اليوم بشل حركة المرور على شاحنات الوزن الثقيل    مطالبين بخصوص التعجيل في تهيئة طريق اجتنابي خاص بشاحنات الوزن الثقيل بهدف تغيير مسارها ومنع مرورها وسط الحي.   أكد قاطنو الحي أنهم سئموا الوضعية المزرية التي يعيشونها يوميا نتيجة الضوضاء والغبار المتطاير الذي تخلفه عشرات الشاحنات المحملة بالحصى التي تعمل على مستوى المحاجر  ، حيث أضحى هذا الأخير في حالة كارثية نتيجة الاهتراء الكبير الذي أصاب العديد من أجزائه بسبب المرور غير العقلاني لشاحنات الوزن الثقيل ، وكذا عدم احترام السائقين للحمولة القانونية للحجارة، الأمر الذي ساهم في اقتلاع أجزاء كبيرة من الزفت وأصبحت تشكل حفرا خطيرة على مستعملي الطريق، خاصة مركبات الوزن الخفيف، وهذا الكم الهائل من الشاحنات أصبح يشكل خطرا على السكان، خاصة الغبار المتطاير من الحجارة ومن عجلاتها والتي قد تسبب لهم أمراض مزمنة كالربو والحساسية، ناهيك عن الضوضاء التي يخلفها مرورها في الليل وفي الصباح الباكر. كما عبرت العديد من العائلات التي تتواجد مساكنها على حافة الطريق عن تخوفها من التصدعات التي قد تل

حفل تكريم حفظة القرآن بمناسبة ليلة القدربمسجد ‘الشهيد نور الدين شايب ال...

صورة

عين كرمس الذاكرة المنسية (Ain Kermes Mimoire Oubliée)

صورة
بلدية عين كرمس ملغمة بالحركى و ابناء الحركى الذين ساهموا في محو الذاكرة التاريخية للمنطقة ، وهذا ما تسبب في شل التنمية المحلية في جميع المجالات ، وجعل مصير شباب المنطقة مجهول وجعلهم يفكرون في الهجرة او الإلتحاق بصفوف الجيش الوطني الشعبي أو أسلاك الأمن الوطني لتأمين مستقبلهم والمشاركة في حماية الوطن. و الجيل الحالي لا يعرف التاريخ الثوري للمنطقة ، والمناطق التي استشهد فيها ثوار 01 نوفمبر. بالرغم ان عين كرمس لها تاريخ ثور ي مشرف ،وسنسعى جاهدين بفضل الله تعالى وبفضل المتابعين والمعحبين الأوفياء لمسح الغبار من كتاب تاريخ المنطقة. 

قصة معاناة شاب من عين كرمس تبناه عمه وتخلت عنه فصيلته التي تُؤْوِيهِ

إنها قصة شاب  ( ب.أ) من عين كرمس في الرابعة و الثلاثين من  عمره  (34 سنة)  تبناه عمه في سن الرضاعة ( شهرين)  بسبب عدم انجاب ابن. بداية معاناته النفسية : توفيت زوجة عمه التي احتضنته  وهو في سن السادسة عشر(16سنة)  بعدها التحق بدراستة  في ثانوية العقيد عميروش سنة 1995 ، تزوج الأب (العم) من امراة ثانية  ، وبدأت  المشاكل بالضغط على زوجها بهدف التخلي على ابنه الذي ليس من صلبه  ، العم يرضخ للضغوطات و تخلى عنه اثناء  تحضيره لمسابقة شهادة البكالوريا ، بدأت كتلة ألمه تتغذى وتقتات على كل حادثة تثيرها وتوقظها.  عاد الشاب الى ذويه منكسر الهامة ، قائلا  لذاته ما ذنبي ؟  استقبلته أمه التي انجبتهو التي لم تحتضنه في طفولته مع اخوانه ، اجتاز شهادة البكالوريا سنة 1999  بعواطف متشوهة  اثرت على مساره الدراسي ، جرب حظه باعادة  شهادة البكالوريا ولم يسعفه الحظ ، التحق بصفوق  الجيش الوطني الشعبي  بمدرسة  صف الضبط للاشارة -تيارت -  من أجل بناء مستقبله ، وبعد مرور 03 سنوات  في أحضان الجيش الوطني، تعرض لمرض في المعدة سببه المعاناة النفسية ، واصل نضاله في الجيش و ألمه يزداد يوما بعد يوم بعد مرور 06 سنوات  تم

أعيان ومساجد مدينة الزيتونة "سكيكدة" يحددون تكاليف الزواج بـ 10مليون سنتيم .. ولا يتم العقد الشرعي في المساجد لمن خالف ذلك.

صورة
ان شاء الله تعمم بباقي ربوع الوطن. مصدر الصورة من أحد اصدقاء أدمن المدونة في فايسبوك 

قادة بوطارن (1907-1996):الروائي والمناضل الذي شارك في احداث 08 ماي 1945 بعين كرمس - تيارت.

صورة
لا يكاد يذكر المشهد الأدبي عندنا، من الثلاثيات المنجزة، في تاريخ الأدب الجزائري، سوى ثلاثية محمد ديب، بينما يغفل تماما، الإشارة للرواية السّيرية، التي أنجزها باللغة الفرنسية، ابن مدينة البيّض، الكاتب قادة بوطارن (1907-1996) في ثلاثة أجزاء، وهي : «قدّور، طفل جزائري، شاهد على بدايات القرن»، عن الشركة الوطنية للنشر والتوزيع (1982). «قدّور، شاب جزائري، عشية حلول مئوية الاحتلال الاستعماري»، عن المؤسسة الوطنية للكتاب (1986)، وأخيرًا، «قدّور، من بريزينة الى قصر بوربون، مسار مناضل» عن المؤسسة الوطنية للكتاب (1990). وُلد الكاتب قادة بوطارن، بمدينة البيّض، في الجنوب الغربي الجزائري، سنة 1907،  توفيّ والده، ولم يتجاوز السابعة من عمره. تابع دراسته الابتدائية في مسقط رأسه، ثم انتقل إلى مدينة معسكر، لمواصلة دراسته، ونظرا لعدم قدرته على استكمال تعليمه، لأسباب مادية، رغم تفوّقه في الدراسة، ورغبة منه في مساعده أسرته الفقيرة، انتقل لإجراء تربص تكويني، من خلال تسجيله في مدرسة تكوين المعلمين ببوزريعة، أين حصل على شهادة التدريس كمعلم الطور الابتدائي سنة 1927. ليعود بعدها، إلى مسقط رأسه بالبيّض،

على شرف حفظة القرآن الكريم الجمعية الدينية لمسجد ‘الشهيد نور الدين شايب الذراع’ بعين كرمس تحي حفلا تكريميا بمناسبة ليلة القدر

صورة
شهد ليلة أمس  مسجد ‘الشهيد نور الدين شايب الذراع’ بعين كرمس أجواء إيمانية بمناسبة الاحتفال بليلة القدر، حيث تم تكريم عدد من الطلبة حفظة  القرآن الكريم، بحضور عدد من المشايخ والأئمة، إلى جانب المسؤولين  وعميد المساجد بدائرة عين كرمس، وهي الأجواء التي تركت وقعها في نفوس المكرمين من حفظة كتاب الله. الشيخ الإمام بوزيري احمد  يتلو أيات من القرأن الكريم مع مجموعة من الطلبة كما شهد الحفل تكريمات للجمعيات الخيرية بمدينة عين كرمس وكذا تقسيم البسة العيد على المحتاجين   والتي أشرفت عليها الجمعية الدينية للمسجد حضورا  لكل المدعويين من أساتذة وأئمة  وكذا إطارات المدينة بالإضافة إلى المسؤولين . مشاهد  من الحفل و الحضور :

احصاء الجمعيات الخيرية الناشطة بعين كرمس والدعوه الى توحيد صف الجمعيات والأكاديميين والإعلام بتيارت

صورة
يمثل العمل الخيري قيمة إنسانية كبرى تتمثل في العطاء والبذل بكل أشكاله، فهو سلوك حضاري حي لا يمكنه النمو سوى في المجتمعات التي تنعم بمستويات متقدمة من الثقافة والوعي والمسؤولية، فهو يلعب دورا مهما وإيجابيا في تطوير المجتمعات وتنميتها فمن خلال المؤسسات التطوعية الخيرية يتاح لكافة الأفراد الفرصة للمساهمة في عمليات البناء الاجتماعي والاقتصادي اللازمة كما يساعد العمل الخيري على تنمية الإحساس بالمسؤولية لدى المشاركين ويشعرهم بقدرتهم على العطاء وتقديم الخبرة والنصيحة في المجال الذي يتميزون فيه. ولقد قامت الخدمات التطوعية الخيرية بلعب دور كبير في نهضة الكثير من الحضارات والمجتمعات ونشر الأفكار عبر العصور بصفتها عملا خاليا من الربح العائد وليست مهنة ، بل هي عمل يقوم به الأفراد لصالح المجتمع ككل تأخذ أشكالا متعددة بدءا من الأعراف التقليدية للمساعدة الذاتية إلى التجاوب الاجتماعي في أوقات الشدة ومجهودات الإغاثة إلى حل النزاعات وتخفيف آثار الفقر ويشتمل المفهوم على المجهودات التطوعية المحلية والقومية وأيضا تلك التي توجه إلى خارج الحدود. ومن بين الأسباب والعوامل التي ادت الى انشاء ونشاط الجمعيات م

سكان دائرة عين كرمس يفطرون تحت جنح الظلام

صورة
شهدت  كل من بلدية عين كرمس وسيدي عبد الرحمان ومدريسة  ليلة البارحة  انقطاع مفاجئ للتيار الكهربائي تزامنا مع وجبة الافطار . وعلى اثر هذا الانقطاع استعان السكان بالوسائل التقليدية في الاضاءة لعل ابرزها الشموع وقنينات الغاز، كما عبروا عن استيائهم الشديد من طريقة تدبير هذا القطاع بالجهة وانقطاعه المتكرر ، ومن دون سابق اشعار من شركة سونالغاز مما يخلف وراءه اتلاف بعض التجهيرات الكهربائية وفساد المواد الغذائية  التي تتأثر بدرجة الحرارة. وعلية نطالب من هذا المنبر السيد والي ولاية تيارت  التدخل العاجل من اجل حل مشكل الإنقطاعات المتكررة للكهرباء التي يعاني منها المواطنين منذ سنوات بالرغم من الشكاوي المتكررة للمصالح المختصة لكن بدون جدوى.