المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٥

مؤسسة المعارض والصالونات تنظم معرض تجاري واقتصادي بعين كرمس وتزعج التجار المحليين

صورة
تزامنا مع اقتراب الدخول الإجتماعي للموسم الدراسي  2015/2016 ، شرعت مؤسسة المعارض والصالونات بتنظيم معرض تجاري واقتصادي  بمدينة عين كرمس داخل الأروقة مقابل محطة المسافرين ابتداءا من 01/09/2015 الى غاية 15/09/2015 بمشاركة عارضين من داخل وخارج الوطن   ، وقد رحب المواطنين بهذه المبادرة لانها تصب في مصلحة جيوبهم مما أدى الى انزعاج  بعض التجار المحليين من هذا المعرض الذي يكسر لهيب الأسعار الخيالية التي ليست في متناول الجميع. للعلم ان المواطنين يشتكون من ارتفاع الأسعار على مدار السنة في ظل الغياب التام لمراقبة الأسعار من طرف الهيئات المعنية، و كذا   غياب النشاط الجمعوي ل جمعية اتحاد التجار   و جمعية حماية المستهلك اللذان هما حبر على ورق.

وثائق الجزائريين .. هل هي نهاية المعاناة والبيروقراطية؟! [تحويل الإدارة إلى "إلكترونية"]

وثائق الجزائريين .. هل هي نهاية المعاناة والبيروقراطية؟! بوتفليقة عازم على استحداث مرصد للخدمة العمومية.. وتحويل الإدارة إلى "إلكترونية".. واستخراج "الباسبور" من البلديات قريبا.. تحويل الإدارة إلى "إلكترونية" واستخراج "الباسبور" من البلديات قريبا.. أفاد وزير الداخلية والجماعات المحلية نورالدين بدوي مساء الخميس بالجزائر العاصمة أنه سيتم قريبا استحداث مرصد  للخدمة العمومية. وقال بدوي خلال تنصيب الولاة المنتدبين للمقاطعات الإدارية لولاية الجزائر : " سيتم عن قريب استحداث مرصد للخدمة العمومية" مشيرا الى أن "هذا المرصد الذي يحرص الرئيس بوتفليقة على استحداثه  سيكون إطارا للتشاور وقوة اقتراح ويضم المجتمع المدني والسلطات والإدارات المعنية بهدف ترقية الخدمات العمومية الى مستوى عال ".  استخراج "الباسبور" من البلديات قريبا.. وفي سياق آخر كشف بدوي أن  كل الإجراءات الخاصة باستصدار وثيقة جواز السفر"ستوكل الى البلديات بدل الدوائر والمقاطعات الإدارية " وستكون البداية كما أوضح " ببلديات الجزائر

القانون ينصّ على تعليق العلم الوطني فوق مقرات البنايات التي تؤوي مصالح الهيآت ذات السيادة: التقسيمية الفلاحية لدائرة عين كرمس بتيارت لم يعلق فيها العلم الوطني

صورة
يعتبر العلم الوطني من أبرز رموز الدولة  الجزائرية ، وأي مساس به يعتبر مساسا بهيبة الدولة. وتمتد أصالة العلم الوطني عبر تاريخ الوطن بحد ذاته، كما ترتبط محبته في قلوب  الجزائريين  بمحبة تراب هذه الأرض الطيبة التي استشهد في سبيل تحريرها أكثر من مليون ونصف المليون شهيد. وينص المرسوم الرئاسي المذكور في مادته الثانية على رفع العلم الوطني بصفة دائمة على مقرات البنايات التي تؤوي مصالح الهيآت ذات السيادة والإدارت العمومية المتمتعة بصلاحيات السلطة العامة والمجالس المنتخبة وهيآت الرقابة والهيآت الاستشارية والأحزاب السياسية والجمعيات والمنظمات الوطنية. كما تم إلزام المسؤوليين العموميين والمنتخبين بنصب أعلام على مكاتبهم. وأكد المرسوم الرئاسي على تمتع العلم الوطني بحماية عامة، كما ينص على على أنه يجب أن يكون العلم الوطني اخاليا من كل تشويه لا يتماشى مع الاحترام الذي يليق به. وكان العلم الوطني في قلب التعديل الدستوري الأخير، حيث تمت إضافة مادة جديدة هي المادة الخامسة، حيث اضيف العلم الوطني إلى قائمة المبادئ التي تحكم المجتمع الجزائري. كما أضيف العلم والنشيد الوطنيين إلى المحظورات الممنوع المساس به

بين حق العمال في العطلة السنوية وحقوق المواطنين الإدارية ( الخلية الجوارية التضامنية بعين كرمس لوكالة التنمية الإجتماعية أنموذجا)

صورة
تدخل بعض  القطاعات الإدارية والمرافق العمومية  لعين كرمس  في هذه الفترة من الصيف مرحلة الركود وتراجع النشاط المعهود نتيجة العطل السنوية، حيث يفضّل الموظفون والعمال الإداريون الاستفادة من عطلة سنوية مبرمجة، خاصة ان اغلب  الموظفين يفضّلون شهري جويلية وأوت للراحة، وذلك راجع لعدة اعتبارات منها تزامنها والعطلة المدرسية للتلاميذ، وهو ما يعني استغلال المناسبة من قبل العائلات للسفر والسياحة  بهدف التمتع بموسم الاصطياف أحيانا يكون على حساب مصلحة المواطن ولو بطريقة غير مباشرة.  القضية وإن اعتبرها عدد من الموظفين بمختلف الإدارات المحلية حقا مشروعا يكفله قانون الوظيف العمومي بناء على عدة مراسلات في هذا الشأن من الوزارات الوصية، تشير بوضوح إلى هذا الحق المهني منها ،  و تحدد بالتفصيل فترة العطل السنوية للموظفين المفتوحة بداية من شهر جوان إلى غاية شهر ديسمبر من كل سنة، إلاّ أنّ العملية في حد ذاتها لا تمرّ دون أن تترك هواجس ونتائج عكسية على مصالح المواطنين في ضمان استمرار الخدمة العمومية في حالة لم تقم هذه الهيئات والإدارات بتسطير رزنامة متوازنة للعطل السنوية لتجنب أي خلل قد يحدث في القطاع،