الظلام الدامس يخيم على شوارع احياء عين كرمس -تيارت-
الوضعية نتج عنها تفشي السرقة و الآفات الاجتماعية
لا تزال تبعات بطء عجلة التنمية في ولاية تيارت، وخاصة في دائرة عين كرمس متواصلة، أين يشتكي سكان أحياءها من عدة مشاكل قد أكل عليها الدهر وشرب فيما تبقى السلطات المحلية تلعب دور المتفرج، أمام مراسلات المواطنين العديدة والمتكررة طلبا للتدخل وإعادة الاعتبار للوسط الحضري وتهيئه من جديد.حيث أكد مواطنون ببلديةعين كرمس بشارع الشهيد شعبان محمد بأن منطقتهم تعاني من ويلات الظلام الدامس الذي يخيم علىيهم ، حيث تشهد الأحياء والشوارع الثانوية غياب جزئي للإنارة العمومية ( منذ اكثر من اسبوع إضافة الى المناطق التي توجد فيها المؤسسات العمومية كالثانوية و مركز التكوين المهني و التقسيمية الفلاحية ، مع العلم أنّ هناك أعمدة كهربائية منصوبة إلا أنها لا تشتغل منذ سنوات عديدة، وكأنها موضوعة للديكور فقط ناهيك عن الإنقطاعات المتكررة للكهرباء في وضح النهار بدون سابق انذار من مؤسسة سونالغاز -فرع فرندة -،الأمر الذي أدى إلى انتشار الآفات الإجتماعية خلال ساعات متاخرة من الليل في اوساط المراهقين الشباب ،لاسيما وأن بعض المنازل والمؤسسات قد تعرضت للسرقة في وقت سابق، وقد باشرت السلطات الامنية في التحقيق ، مما أدى إلى انتشار الرعب في أوساط المنطقة التي طالب سكانها من مصالح البلدية التدخل الفوري لحل مشكل الإنارة العمومية.
لا تزال تبعات بطء عجلة التنمية في ولاية تيارت، وخاصة في دائرة عين كرمس متواصلة، أين يشتكي سكان أحياءها من عدة مشاكل قد أكل عليها الدهر وشرب فيما تبقى السلطات المحلية تلعب دور المتفرج، أمام مراسلات المواطنين العديدة والمتكررة طلبا للتدخل وإعادة الاعتبار للوسط الحضري وتهيئه من جديد.حيث أكد مواطنون ببلديةعين كرمس بشارع الشهيد شعبان محمد بأن منطقتهم تعاني من ويلات الظلام الدامس الذي يخيم علىيهم ، حيث تشهد الأحياء والشوارع الثانوية غياب جزئي للإنارة العمومية ( منذ اكثر من اسبوع إضافة الى المناطق التي توجد فيها المؤسسات العمومية كالثانوية و مركز التكوين المهني و التقسيمية الفلاحية ، مع العلم أنّ هناك أعمدة كهربائية منصوبة إلا أنها لا تشتغل منذ سنوات عديدة، وكأنها موضوعة للديكور فقط ناهيك عن الإنقطاعات المتكررة للكهرباء في وضح النهار بدون سابق انذار من مؤسسة سونالغاز -فرع فرندة -،الأمر الذي أدى إلى انتشار الآفات الإجتماعية خلال ساعات متاخرة من الليل في اوساط المراهقين الشباب ،لاسيما وأن بعض المنازل والمؤسسات قد تعرضت للسرقة في وقت سابق، وقد باشرت السلطات الامنية في التحقيق ، مما أدى إلى انتشار الرعب في أوساط المنطقة التي طالب سكانها من مصالح البلدية التدخل الفوري لحل مشكل الإنارة العمومية.
تعليقات
إرسال تعليق